الحج: من الطقوس إلى تحوّل الحياة
بقلم: ليغيسان سامتافسير(مؤسس حركة إندونيسيا مبرور) كثيرًا ما يُفهم الإسلام فهمًا ضيقًا، مقتصرًا على أداء الشعائر التعبدية فحسب. بينما في الحقيقة، فإنّ كل شعيرة في الإسلام تحمل معاني روحية عميقة يمكن تطبيقها في
بقلم: ليغيسان سامتافسير(مؤسس حركة إندونيسيا مبرور) كثيرًا ما يُفهم الإسلام فهمًا ضيقًا، مقتصرًا على أداء الشعائر التعبدية فحسب. بينما في الحقيقة، فإنّ كل شعيرة في الإسلام تحمل معاني روحية عميقة يمكن تطبيقها في
بقلم: ليجيسان سامتافسير (الرئيس العام لحركة “إندونيسيا المتألقة”) لقد أصبح الجسر واقعًا. استقبل أهالي دوْسُن تشيكيمبانغ، في قرية تشيهنجووانغ، ناحية تشيباليونغ، منطقة باندغلانغ – بانتن، هذا الحدث بوجوه مشرقة وقلوب مفعمة بالفرح. ففي
بقلم الدكتور ليجيسان سامتافسير، مؤسس حركة إندونيسيا مبرور لقد جاء موسم الحج مرة أخرى. بدأ الحجاج الإندونيسيون في دخول مراكز الانطلاق في الأول من مايو 2025، مع أولى الرحلات المغادرة في اليوم التالي.
يجب أن نُراعي ونُحضِّر ما هو الهدف الذي سنُحقِّقه بعد أداء الحج. نداء الحج قد أتى من جديد لأداء العبادة نداء بيت الله…(Wikipedia) نعم، لقد جاء موسم الحج. سيبدأ الحُجَّاج في دخول مراكز
بِوَصْفِها عبادةً شعائرية، فإن للحج شروطًا، وأركانًا، وواجبات، وسُننًا، ومحرّمات، يجب على كل حاج أن يعتني بها ويؤديها بجدٍّ وإخلاص صرّح وزير الشؤون الدينية البروفيسور الدكتور نصرالدين عمر، حفظه الله، بأن أداء الحج
لكن كل ذلك يتطلب التزامًا من جميع الأطراف، ولا يمكن أن يظل مجرد خطاب بلا أفعال حقيقية. ما علاقة الحج بتحول إندونيسيا، ناهيك عن الوصول إلى “إندونيسيا الذهبية 2045″؟ قد يبدو الأمر
بقلم: ليجيسان سامتافسير إن التاريخ لا يمكن التنبؤ به، لكنه قابل لأن يُصنع. هذه هي النقطة الجوهرية. لكن صنع تاريخ المستقبل، أي تحديد ما ينبغي أن يحدث ويُسجَّل في المستقبل، ليس بالأمر السهل،
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته السادة والسيدات، الأصدقاء الأعزاء الذين نكن لهم كل الاحترام، الحج ليس مجرد استيفاء للركن الخامس من أركان الإسلام، بل هو اختبار عظيم من الله لبناء حضارة أكثر إنسانية
هل هناك أمل جيد في نظام برابوو ورؤساء المناطق الذين سيتم انتخابهم في عام 2024؟ بقلم: ليجيسان سامتافسير من المؤكد أن التخلف والمشكلات المتفشية في مجتمعنا وأمتنا ليست نتيجة لقلة الموارد الطبيعية، بل
“يولد الإنسان من رحم الأم، لكن القائد يولد من رحم المجتمع”. هذا هو القائد الحقيقي (القائد الأصيل) الذي يعمل لخدمة وحماية مصالح المجتمع. بمعنى أن القائد الحقيقي هو تجسيد للمثالية العامة. إنه لا